|

فيزيون
نحو توزيع الدفعة الثانية من تلاقيح ”الڤريب”
قال وزير الصحّة فوزي مهدي خلال تسلّم الوزارة لمساعدات طبيّة من اتحاد الشغل اليوم الثلاثاء 3 نوفمبر 2020 أن الدفعة الثانية من تلاقيح النزلة الموسميّة وصلت إلى الصيدلية المركزية وسيتم توزيعها قريبا على الصيدليات ولكن بعد الاتفاق على الآلية الضرورية لتوجيهها إلى مستحقيها باعتماد وصفة طبية أو ما يثبت الإصابة بمرض مزمن.
وأكّد فوزي مهدي تقدم الأبحاث في امريكا بخصوص لقاح فيروس كورونا وأن تونس ستكون من أول المتحصلين على اللقاح حال اعتماده من قبل المنظمة العالمية للصحة.
وبالنسبة إلى الوضع الوبائي في تونس، قال وزير الصحّة إنّ عدد الإصابات في استقرار وهي في حدود 1500 إصابة يومية وبين 20 و30 وفاة يوميا “ولكن هذا لا يبعث على الطمأنينة ويدعو إلى مزيد الاحتياط. والتقييم أثبت أن المرحلة الاولى لم تشهد تحسنا والان تتم متابعة مدى نجاعة الاجراءات الجديدة”.
مستجدات الوضع الوبائي في تونس الى يوم 01 نوفمبر 2020
أعلت وزارة الصحة في بلاغ لها اليوم الاثنين 2 نوفمبر 2020 ، عن تسجيل 791 إصابة جديدة بفيروس كورونا في تونس بتاريخ غرة نوفمبر الجاري ، من جملة 1973 تحليلا ، لترتفع حصيلة الاصابات المسجلة منذ بداية الجائحة الى 61906 إصابة .
كما سجلت 33 وفاة جديدة خلال الـ 24 ساعة الأخيرة ليرتفع حصيلة الوفيات إلى 1381 حالة وفاة منذ بداية الجائحة الى غاية غرة نوفمبر الجاري.
رونالدودخل بديلًا فسجل ثنائية ..و يعيد جوفنتوس لسكة الانتصارات
ياسمين نيوز: احمد الزعيبي
قاد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو فريقه جوفنتوس لاكتساح مضيفه سبيزيا بأربعة أهداف مقابل هدف وحيد، في مباراة الفريقين التي أقيمت مساء الأحد، ضمن منافسات الجولة السادسة من الدوري الإيطالي.
وتقدم جوفنتوس بهدف في الدقيقة 16 عن طريق مهاجمه الإسباني ألفارو موراتا، قبل أن يدرك سبيزيا التعادل في الدقيقة 32 عن طريق توماسو بوبيجا، لينتهي الشوط الأول بالتعادل بهدف لمثله.
وفي بداية الشوط الثاني، دفع المدرب الإيطالي أندريا بيرلو بالنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو بدلًا من باولو ديبالا، ليسجل الدون البرتغالي ظهوره الأول بعد تعافيه من فيروس كورونا المستجد.
وبعد 3 دقائق فقط من نزوله إلى أرضية الملعب، نجح كريستيانو رونالدو في تسجيل الهدف الثاني للبيانكونيري في الدقيقة 59.
وفي الدقيقة 67، أضاف لاعب الوسط الفرنسي أدريان رابيو الهدف الثالث لجوفنتوس بعد نزوله إلى أرضية الملعب بـ5 دقائق فقط.
ونجح رونالدو في تسجيل الهدف الثاني له والرابع لفريقه من ركلة جزاء احتسبها حكم المباراة لجوفنتوس في الدقيقة 75، وسددها النجم البرتغالي على طريقة "بانينكا".
ويعد هذا هو الفوز الثاني لجوفنتوس في موسم الدوري الإيطالي، حيث سقط الفريق في فخ التعادل خلال 3 مباريات، بالإضافة إلى فوز اعتباري على حساب نابولي بقرار من رابطة الكالتشيو.
ورفع جوفنتوس رصيده إلى 12 نقطة ليرتقي للمركز الثاني بفارق 4 نقاط عن ميلان المتصدر، بينما تجمد رصيد سبيزيا عند 5 نقاط يحتل بها المركز الخامس عشر.
شركة الملاحة توضح الإجراءات الجديدة للسفر إلى جنوة ومرسيليا
أعلنت الشركة التونسية للملاحة في بلاغ صادر عنها اليوم أنّ حركة نقل المسافرين بين ميناء حلق الوادي ومينائي مرسيليا بفرنسا وجنوة بايطاليا تتواصل بصفة منتظمة وفق البرنامج المعمول به حاليا، مع الالتزام بتطبيق البروتوكول الصحي المتعلق خاصة بالاستظهار بتحليل سلبي عند الصعود الى السفينة بميناء جنوة بايطاليا وبميناء مرسيليا بفرنسا لم يمض عليه أكثر من 72 ساعة وقيس درجة الحرارة ووضع الكمامة واحترام التباعد الجسدي طيلة الرحلة البحرية.
وكانت السلطات الفرنسية قد أعلنت أمس الجمعة 30 أكتوبر 2020 على أنّ النقل البحري للمسافرين انطلاقا من ميناء حلق الوادي في اتجاه ميناء مرسيليا يقتصر ابتداء من رحلة يوم الثلاثاء 3 نوفمبر 2020 على المسافرين الحاملين للجنسية الفرنسية والتونسيين المقيمين بفرنسا دون سواهم، مع وجوب الاستظهار بتحليل مخبري RT-PCR سلبي لم يمض عليه أكثر من 72 ساعة قبل الصعود الى السفينة بميناء حلق الوادي.
أما بخصوص السفر عل خط جنوة – تونس فتتواصل به حركة نقل المسافرين بصفة منتظمة مع تطبيق البروتوكول الصحي المعمول به حاليا دون تغيير.
وسيتم تحيين هاته الإجراءات، حسب تطور الوضع الصحي و القرارات التي يتم اتخاذها بكل من تونس وفرنسا وايطاليا.
كما جدّدت الشركة التونسية للملاحة استعدادها لتقديم أحسن الخدمات لحرفائها على متن سفنها “قرطاج”و”تانيت” وتدعو كافة المسافرين الى وجوب الالتزام بالبروتوكول الصحي ضمانا لسلامتهم.
باردو القبض على عصابة اختصت السطو على المنازل ونهبها
تمكن أعوان فرقة الشرطة العدليّة بمنطقة الأمن الوطني بباردو اليوم 31 أكتوبر 2020 واثر قيامهم بدوريّة لصالح الأمن العام من ضبط شخصين اعمارهما تترواح بين 26 و48 سنة قاطنين بالجهة يحملان مجموعة من الأغراض تتمثل في “آلة نفخ يدويّة، شاشة جهاز حاسوب، لوحة فنية نحاسيّة، تمثال حجري، وقطعة تحمل إسم فنان تشكيلي وتحفة في شكل درّاجة ومنجل وحاملة قارورة غاز“.
بالتحرّي مع المظنون فيهما إعترفا أنهما قاما بسرقة الأغراض المذكورة من داخل منزل بالجهة بعد أن قاما بخلع بابه الخارجي.
بمراجعة النيابة العموميّة، أذنت بالإحتفاظ بهما من أجل “السّرقة من داخل محلّ سُكنى باستعمال الخلع“.
Covid-19 : une méthode pour retrouver son odorat plus rapidement
|
كورونا : الصين تجري فحوصا لنحو 11 مليون شخص في أسبوع
سارعت الصين، يوم الأحد، لاتخاذ الإجراءات اللازمة لكبح تفش جديد لفيروس كورونا في أقصى شمال غربي البلاد، بعد رصد 137 إصابة جديدة.
وبدأت السلطات مساء السبت إجراء فحوص جماعية تشمل 4,75 ملايين شخص في مدينة كاشغار والمناطق المحيطة بها في مقاطعة شينجيانغ، عقب الإبلاغ عن إصابة فتاة تبلغ من العمر 17 عاما وتعمل في مصنع للملابس، بفيروس كورونا.
وقالت لجنة الصحة في شينجيانغ في مؤتمر صحفي الأحد، إن الإصابات الجديدة، وجميعها دون أعراض، مرتبطة بمصنع في مقاطعة شوفو حيث تعمل الفتاة مع والديها.وذكر التلفزيون الرسمي "سي سي تي في" أن لجنة الصحة الوطنية في بكين أرسلت فريقا خاصا للتحقيق في مصدر إصابات "كوفيد-19"، والمساعدة بفرض إجراءات وقائية.
وأصدرت حكومة المدينة بيانا قالت فيه إنه حتى بعد ظهر الأحد تم جمع أكثر من 2,8 مليون عينة من المنطقة، لافتة إلى أنه سيتم الانتهاء من الباقي في غضون يومين.
ومدينة كاشغار التي تقع بالقرب من الحدود مع باكستان وأفغانستان وطاجيكستان وقيرغيزستان، هي العاصمة الثقافية لأقلية الإيغور وغيرها من جماعات المسلمين التركمان العرقية، التي تشكو منذ فترة طويلة من الاضطهاد السياسي والديني، وهو ما تنفيه الحكومة الصينية.
وأكدت حكومة المدينة أن جميع المدارس في كاشغار ستظل مغلقة حتى 30 أكتوبر، وأن كل شخص يغادر المدينة يحتاج إلى إثبات إجراء فحص لفيروس كورونا نتيجته سلبية.
وعرض التلفزيون الصيني الرسمي لقطات لمئات الأشخاص وهم يقفون في طوابير أمام المستشفيات والمختبرات المتنقلة لإجراء الفحوص في المدينة.
وظلت أورومتشي عاصمة شينجيانغ مغلقة بشكل صارم لأسابيع، بعد تسجيل أكثر من 900 إصابة في منتصف جويلية الفارط.
وبعد اكتشاف 13 إصابة في وقت سابق من هذا الشهر في مدينة تشينغداو الساحلية الشرقية، أجرت السلطات فحوصا لنحو 11 مليون شخص في أسبوع، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.
عالِمٌ روسي يُصاب بـ”كورونا“ للمرة الثانية: مناعة القطيع ”أملٌ بائس“
كان عالم الفيروسات أصاب نفسه بـ"كورونا" للمرة الثانية في إطار تجارب علمية، وجاءت هذه الإصابة أكثر خطوة بكثير من الأولى وتطلبت نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج. قال عالم الفيروسات الروسي ألكسندر تشيبورنوف أنّ الآمال في الحصول على مناعة القطيع من فيروس كورونا مبالغ فيها
وأصيب تشيبورنوف (69 عاماً) بفيروس "كورونا" للمرة الأولى خلال رحلة تزلج إلى فرنسا في فبراير/شباط الماضي.وبعد تعافيه إثر العودة إلى الوطن في سيبيريا من دون الحاجة إلى دخول المستشفى، أطلق تشيبورنوف وفريقه في معهد الطب السريري والتجريبي في نوفوسيبيرسك دراسة عن الأجسام المضادة لفيروس كورونا.
وأشار عالم الفيروسات إلى أنهم درسوا الطريقة التي تتصرف بها الأجسام المضادة، ومدى قوتها، ومدة بقائها في الجسم ووجدوا أنها تتناقص بسرعة.
ومع هذا، قال تشيبورنوف أنه بحلول نهاية الشهر الثالث من اللحظة التي شعرت فيها بالمرض، لم يعد يتم اكتشاف الأجسام المضادة. ولهذا، فقد قرر اختبار احتمال الاصابة بالفيروس مرة أخرى.
ولفت تشيبورنوف إلى أنه عرّض نفسه عمداً لمرضى يحملون عدوى "كورونا"، الذين لا يرتدون أي وسائل للحماية. وقال: "سقطت دفاعات جسدي بعد 6 أشهر بالضبط من إصابتي بالعدوى الأولى. كانت العلامة الأولى هي التهاب الحلق".
وذكر البروفيسور الروسي أن إصابته الثانية أكثر خطوة بكثير من الأولى، وجرى نقله إلى المستشفى، وأضاف: "بقيت حرارتي فوق 39 درجة لمدة 5 أيام، كما أنني فقدت حاسة الشم".
في اليوم السادس من المرض، كان التصوير المقطعي للرئتين واضحاً، وبعد 3 أيام من الفحص، أظهرت الأشعة السينية التهاباً رئوياً مزدوجاً.
وإثر ذلك، فقد اختفى الفيروس بسرعة، وبعد أسبوعين لم يعد يتم اكتشافه في البلعوم الأنفي أو في عينات أخرى. وإبان ما حصل معه، فقد استنتج العالم الروسي أن الحصانة الجماعية أو مناعة القطيع هي أمل بائس، كما أن الفيروس موجود ليبقى وبينما قد تعطي اللقاحات المناعة للإنسان، فإنه من المحتمل أن تكون مؤقتة، وقال: "نحن بحاجة إلى لقاح يمكن استخدامه عدّة مرات".
La Banque C.E. annoncera de nouvelles mesures de soutien à l'économie européenne en décembre
La BCE s'attend à un fléchissement de l'activité économique au quatrième trimestre. L'inflation en zone euro resterait par ailleurs en territoire négatif jusqu'au début de l'année 2021
Retour du confinement dans plusieurs pays de la zone euro, dégradation des perspectives économiques… En début de semaine, certains observateurs en étaient venus à espérer une accélération du calendrier de la Banque centrale européenne (BCE). Mais comme on pouvait s'y attendre, celle-ci n'a pas cédé à la précipitation