jasminsnews - jasmins
jasmins

jasmins

الجمعة, 01 شباط/فبراير 2019 08:50

القصرين في مدينة الثقافة

 

 

 

?تحتفي مدينة الثقافة بولاية القصرين في موعد جديد من تظاهرة "أيام الجهات، مدن الفنون في مدينة الثقافة" وذلك يوم الجمعة 01 فيفري 2019 انطلاقا من الثانية ظهرا 
تأتي "القصرين" بكل رصيدها التاريخي والحضاري وثقلها الثقافي والفني لتقدم عروضا متنوعة تنطلق من أمام المدخل الرئيسي لمدينة الثقافة المطل على شارع محمد الخامس بالفرق الاستعراضية من بينها الفرقة الجهوية للفنون الشعبية وفرقة عيساوية فريانة
وفي الطابق السفلي لمدينة الثقافة سيكون الموعد مع عرض للأزياء التقليدية من مختلف مناطق القصرين إضافة إلى معرض صور لمعالم الجهة وآثارها
وفي البهو الرئيسي لقطب الأقطاب سيكون للزائرين فرصة التعرف على الصناعات التقليدية والحرف اليدوية التي تتميز بها ولاية القصرين من خلال معارض في النقش على الحجارة لرفيق العجمي، النقش على الرخام لعادل جملي، الأقفال التاريخية لعماد مورالي، الرسوم الحديدية ليامن العبدلي، إضافة إلى معرض صور منصف العوادي. هذا إضافة إلى معارض للأكلات التقليدية والمنتوجات الفلاحية والتوجيه السياحي
وتقدم ولاية القصرين معرضا لإصدارات كتابها، وتنظم حفل توقيع لآخر إصدارات: "فوزية العلوي" التي ستوقع "سيدة الخريف"، "محمد الحيزي" بكتابه "نشيج السهو"، و"برهان يحياوي" بكتابه "كلاش طاير"
وفي ساحة المسارح سيكون الموعد مع أمسية شعرية وعرض موسيقي استثنائي بعنوان "وقت الجبال تغني" للمركز الثقافي للفنون والحرف بسمامة القصرين 
وانطلاقا من الرابعة مساء تنتظم ثلاثة عروض مسرحية بمسرح المبدعين الشبان الأول بعنوان "قرطاج" وهو "مونولوغ لغفران الصالحي، الثاني "مزرق الشمس" لجمعية بلدية فريانة للمسرح، والثالث "بلوك 74" للمركز الدولي للفنون المعاصرة بالقصرين 
وفي السادسة مساء تختتم "القصرين" يومها في مدينة الثقافة بعروض موسيقية بمسرح الجهات مع "محرز العبيدي" في ارتجال وموال، يتبع بعرض لفرقة كلوب 88، وعرض أوبيريت "العالية" لجمعية البعد السابع بالقصرين

الخميس, 31 كانون2/يناير 2019 20:33

يوم اعلامي حول صندوق مقاومة التلوث

 
 

نظمت الوكالة الوطنية لحماية المحيط، تحت إشراف وزير الشؤون المحلية والبيئة بحضور السيدة بسمة الجبالي كاتبة الدولة يوم إعلامي تحسيسي للإعلان عن استئناف نشاط صندوق مقاومة التلوث الذي تم إحداثه منذ سنة 1992 للمساعدة على تدعيم مختلف المجهودات الوطنية للحد من التلوث ببلادنا، وتشجيع المؤسسات على انجاز مشاريع إزالة التلوث واستعمال التقنيات النظيفة وغير الملوثة وذلك يوم الخميس 31جانفي 2019بنزل افريقيا بتونس.

نظمت كنفيدرالية مؤسسات المواطنة التونسيةCONECT لقاءهاالسنوي مع وسائل الإعلام اليوم الخميس 31 جانفي 2019 بمقرها بتونس العاصمة.
وكان هذا اللقاء الدوري فرصة لتقييم الأنشطة الرئيسية التي ستنفذها المنظمة والتي تعمل دائما في إطار المواطنة من خلال توجهاتها المتعلقة بالمسؤولية الاجتماعية للمؤسسة.
وكان هذا اللقاء فرصة لعرض التوجهات الرئيسية والمحاور الاستراتيجية الرئيسية الكبرى للكنفيدرالية لسنة2019 التي تطمح إلى وضع جميع مواردها في خدمة المؤسسات الصغرى والمتوسطة على المستوى الإقليمي والوطني والدولي لضمان استدامتها وتطورها.
وعلى المستوى الجهوي ستركز الكنفيدرالية على تشجيع الاستثمار في الجهات وعلى تشغيل الشباب من المناطق الداخلية.وفي هذا السياق تقترح المنظمة لفائدة الخريجين الشبان الباحثين عن العمل برنامج تدريب وتطوير ضمن مؤسسات التكوين التابعة لها بالشرقية بمدينة تونس وتستهدف هذه المبادرة الخريجين الشبان من عشر ولايات في غرب تونس وجنوبها.

 
التركيبة النهائية لمجلس الهيئة العليا المستقلة للإنتخابات بعد الجلسة العامة الإنتخابية لمجلس نواب الشعب اليوم الإربعاء 30 جانفي 2019

صادقت لجنة النظام الداخلي والحصانة والقوانين البرلمانية والقوانين الانتخابية اليوم على تقريرها حول مشروع القانون عدد 2018/63 المتعلق بتنقيح القانون الانتخابي. 
وكانت اللجنة قد صادقت على الفصول المقترحة من الحكومة بإدراج عتبة انتخابية ب5% في الانتخابات القادمة، مباشرة بعد جلسات الاستماع أي دون أن يتم نقاشها بما يكفي. كما أضافت فصلا مقترحا من حسونة الناصفي وكتلة مشروع تونس، يتعلق بحذف الفقرة الخامسة من الفصل 121 من القانون الانتخابي التي تقصي مسؤولي التجمع الدستوري الديمقراطي من عضوية مكاتب الاقتراع. وقد تم التصويت على هذا المقترح يوم الخميس 24 جانفي ب5 أصوات مع (ممثلي كتل مشروع تونس ونداء تونس)، 4 محتفظين (كتلة النهضة) و1 ضدّ (الجبهة الشعبية)، وكان صوت رئيس اللجنة مرجحا.

الأربعاء, 30 كانون2/يناير 2019 16:28

طوطال تونس تبرم اتفاقيات TOTAL TUNISIE

 
ابرمت مؤسسة طوطال تونس« TOTAL TUNISIE » اليوم الاربعاء 30 جانفي 2019 اتفاقيتي شراكة مع المدرسة الوطنية للمهندسين و''الجامعة المركزية'' الخاصة يتم بمقتضاها الادماج المهني للشباب.
 
وتسعى طوطال تونس لتشجيع الشباب والطلبة التونسيين والافريقيين على التربية والتكوين وانصهارهم في الحياة المهنية.
ستمكن هذه الاتفاقية طلبة المؤسستين المذكورتين من إجراء تربصاتهم الدراسية ومشاريع التخرج لمدة 6 أشهر مع شركة « TOTAL TUNISIE » في اختصاصات الهندسة والتصرف. الأمر الذي سيمكنهم من تثمين مكتسباتهم المعرفية والجامعية ويساهم في جعل خريجي المؤسسات الجامعية الخاصة أو العمومية في مستوى متطلبات سوق الشغل.
 
وهذه الاتفاقية سيستفيد منها أيضا الطلبة الوافدون من دول جنوب الصحراء من خلال تربصات تمكنهم من تثمين تحصيلهم العلمي، ومن ثمة سهولة اقتحامهم لسوق الشغل لدى عودتهم إلى بلدانهم..وتفترح طوطال تونس في هذا المجال مدرسة تكوين مهنية للمهن اللوجستية من حلال مركز رادس الذي يسعى لتنمية القدرات التقنية لاكثر من 400 طالب افريقي في السنة.
 

 

تشغل طوطال تونس اكثر من 300 اطار واكثر من 4000 عامل ويمتد نشاطها في 8 مناطق صناعية و160 محطة توزيع
الأربعاء, 30 كانون2/يناير 2019 15:40

"النوع الاجتماعي والتجارة"

انطلقت صباح اليوم في تونس العاصمة أشغال الندوة الإقليمية للتوثيق والتخطيط الاستراتيجي حول "النوع الاجتماعي والتجارة" التي تتواصل على مدى يومين بمشاركة وفود رفيعة المستوى تمثل كل من الأردن ولبنان ومصر وتونس والجزائر والمغرب.

 

وفي كلمة الترحيب، أكدت الدكتورة سكينة بوراوي، المديرة التنفيذية لمركز المرأة العربية للتدريب والبحوث أهمية الموضوع باعتباره يطرح تأثير السياسات التجارية على أوضاع النساء ومشاركتهن في المجال الاقتصادي، ويجمع أهم الفاعلين المعنيين بالموضوع لتعميم مراعاة النوع الاجتماعي في السياسات التجارية.

وأشار السيد عمر الباهي وزير التجارة إلى أن المرأة التونسية تساهم بنسبة 68 بالمائة من الناتج الخام، وأن نشاط النساء في مجالات المال والأعمال تقدر بنحو 19 ألف امرأة، 36 منهن في مجال الصناعة، و41 بالمائة في مجال الخدمات، و22 بالمائة في مجال التجارة حيث تتميز المؤسسات النسائية بإنتاجية عالية وسياسة تمويل رشيدة. وأوضح أن تونس على مستوى الاتفاقيات التجارية المبرمة مع شركائها تكرس مبدأ المساواة في المعاملة للفاعلين الاقتصاديين وأصحاب الأعمال وفي المنافع والالتزامات. وأكد ان وزارة التجارة سوف تعمل على إدماج مخرجات الندوة في عمل الوزارة.من جهتها، أكدت السيدة نزيهة العبيدي، وزيرة المرأة والأسرة والطفولة وكبار السن أن تونس التي تحتضن فعالية تونس عاصمة المرأة العربية قد بلورت القانون الأساسي للقضاء على العنف ضد المرأة لسنة 2017. وهو قانون يدمج مناهضة العنف الاقتصادي باعتبار أن المرأة قوة إنتاج لكن لا يحتسب عملها ولا يعترف بها كقيمة عمل مهمة. وشددت على أهمية هذا القانون الذي يشكل اعترافا بدور النساء في التنمية وحمايتهن من خلال القانون.

وأشارت السيدة غنية الدالية، وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأةفي الجزائر إلى أن قطاع التجارة سجل تطورا ملحوظا في عدد النساء المسجلات في السجل التجاري بلغ في سنة 2018 حوالي 150 ألف امرأة أي 7.6 من مجموع التجار المسجلين، يعملن أساسا في مجال الخدمات وبذلك تكون هذه النسبة قد ارتفعت بحوالي 

21 بالمائة عما كانت عليه في 2013. وتشجع السياسات التجارية في الجزائر دخول النساء مجالات عمل جديدة وتحفير الاستثمار الأجنبي النسائي وتعزيز العمل المقاولاتي. وأكدت أن تكوين الشراكات بين البلدان العربية سيخلق ديناميكية تجارية قائمة على مشاركة كلا الجنسين ولا سيما المرأة من أجل تحقيق أهداف أجندة التنمية 2030.

وأشار السيد "فريديريك فلورن" سفير مملكة السويد بتونس إلى أهمية موضوع "النوع الاجتماعي والتجارة" لاسيما عند العمل على إدماج النوع الاجتماعي في السياسات التجارية. وشدد على ضرورة أن تأخذ النساء مكانتهن في المجال الاقتصادي لاسيما في مجال ريادة الأعمال. وفي ختام كلمته، ذكر بأن تونس تحتضن خلال الفترة 24-26 أفريل 2019 المنتدى العالمي الثاني للمساواة بين الجنسين، مؤكدا أن ذلك لم يكن من باب الصدفة بل بفضل الجهود التي تبذلها تونس في مجال تعميم منظور النوع الاجتماعي في مختلف السياسات والبرامج.

للتذكير، تخصص الندوة لمناقشة وتحديد القضايا الرئيسية المتصلة بالنوع الاجتماعي والتجارة، والاتفاق على الأولويات المشتركة على الصعيدين الوطني والإقليمي وتطوير إطار استراتيجي مستقبلي لتعميم منظور النوع الاجتماعي في السياسات والاتفاقيات التجارية.

 

 

 

 

 

بدعوة من المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، انتظم يوم 26 جانفي 2019 المؤتمر التحضيري لتنظيم دورة للمحكمة الدائمة للشعوب حول مسألة الهجرة في منطقة المتوسط بتونس. وقد جاء هذا المؤتمر الذي شارك فيه عضو من كتابة المحكمة الدائمة للشعوب وممثلون عن عديد الجمعيات والمنظمات المغاربية والافريقية المهتمة بشؤون الهجرة ليتوّج أعمال اللقاءات التحضيرية التي دارت بمراكش والدار البيضاء.

المحكمة الدائمة للشعوب هي محكمة رأي تأسست سنة 1979 وتعمل باستقلالية تامة عن الدول لتستجيب لمطالب المجتمعات والشعوب التي انتهكت حقوقها.

خصصت المحكمة الدائمة للشعوب دورة خاصة بانتهاك وعدم احترام حقوق المهاجرين. الدورات التي سبق تنظيمها في برشلونة في جويلية 2017، باليرمو في ديسمبر 2017 وباريس أيام 4 و5 جانفي 2018، سلطت الضوء على مسؤولية الدول وخاصة الدول الأوروبية، في نتائج السياسات الاقصائية وتأثيرها على حياة المهاجرين وعائلاتهم في منطقة حوض المتوسط. وقد مكنت هذه الدورات من ايصال صوت الضحايا وفسح المجال للجمعيات المتضامنة، والنخبة والباحثين لتحديد مدى خطورة هذه الانتهاكات واقتراح الآليات التي يجب على الدول المعنية وضعها.

الدورة القادمة من المحكمة الدائمة للشعوب ستنعقد في تونس وستركز على منطقة المتوسط وماجاورها من المناطق الافريقية والأوروبية. وستعالج هذه الدورة بالأساس:

  • مسؤولية الحكومات والدول المغاربية في ما يتعلق بقضايا الهجرة

  • انتهاكات حقوق المهاجرين بالمنطقة المغاربية

  • نتائج سياسات الهجرة المتبناة من طرف الاتحاد الأوروبي والأطراف الدولية

  • محدودية الحق الدولي في علاقة بالهجرة

قام المشاركون في المؤتمر بتحديد المنهجية التي سيقع اعتمادها كما قاموا بوضع روزنامة العمل وتأسيس هيئة تنظيمية وكتابة.

 

هذا وقد اقترح المشاركون على كتابة المحكمة الدائمة للشعوب أيام 27 و28 و29 سبتمبر 2019 لانعقاد دورة المحكمة الدائمة للشعوب حول مسألة الهجرة في منطقة المتوسط بتونس.

  • لكلّ عائلة "معرّف اجتماعي" وبطاقة أمان اجتماعي.
  • إحداث مجلس أعلى للتنمية الاجتماعية برئاسة رئيس الحكومة.
  • بعث وكالة وطنيّة للإدماج والتنمية الاجتماعية.
انعقدت يوم الجمعة 25 جانفي2018 بقصر الحكومة بالقصبة ندوة صحفيّة خصّصت لتقديم مضامين وأهداف برنامج "الأمان الاجتماعي" الجديد الذي تمّت المصادقة عليه من قبل مجلس نواب الشعب، كأوّل إنجاز تشريعي في تونس يشمل جميع الفئات الهشة.
وأوضح وزير الشؤون الاجتماعية محمد الطرابلسي أنّ "قانون الأمان الاجتماعي" يأتي في إطار الإصرار على تعزيز المنظومة الاجتماعيّة وتطويرها، وتلبية للاستحقاقات الاجتماعية التي تضعها الحكومة في صدارة اهتماماتها.
وذكر الوزير أنّ إقرار هذا القانون يأتي من منطلق الحقوق الإقتصاديّة والإجتماعية التي أقرّها دستور الجمهورية الثانيّة، ومن منطلق التعلّق بمقاربات حقوق الإنسان وبقيم الإنصاف والعدل ومبدأ التمييز الإيجابي بما يضمن التدخّل الناجع والدائم لدعم ومساعدة الفئات الهشّة، وإعطائها الأولويّة في كلّ البرامج التنموية والإجتماعية للدولة.
وقال محمد الطرابلسي أنّ قانون "الأمان الاجتماعي" الذي يعدّ آليّة لتحيين سجلّ الفقر في تونس استنادا إلى مقاربة متناغمة تقوم على النجاعة والإضافة مطابقة في ذلك المعايير الدوليّة، وهو يمنح لكلّ عائلة منتفعة "معرّف اجتماعي" وبطاقة الأمان الإجتماعي بما يضمن لهذه الأسر وأفرادها التغطية الصحيّة والإجتماعيّة التي تحتاجها.
وأكّد أنّ هذا القانون يقرّ في مضمونه إحداث "مجلس أعلى للتنمية الاجتماعية" يرأسه رئيس الحكومة حيث يتولّى من خلاله متابعة وتنسيق سياسات الدولة ذات المنحى الاجتماعي، إضافة إلى أنّ القانون ينصّ على بعث وكالة وطنيّة للإدماج والتنمية الإجتماعيّة.
وأضاف أنّ القانون يرتكز على طرق علمية وموضوعيّة في تحيين سجلّ الفقر والإلمام بوضعيات جميع الأسر المعنيّة، وسيمنح المستحقّين حقوقهم بعيدا عن كلّ أشكال المحسوبية والإقصاء والفساد.
وبيّن وزير الشؤون الاجتماعيّة أنّ الوزارة تخصّص ما قيمته 800 مليون دينار لإنجاز عدد من البرامج تؤمّن عبرها جملة من الخدمات الاجتماعية للفئات المستحقّة، وقد حقّقت تغطية تفوق 90 بالمائة، وأنّ العمل حثيث لإستيعاب جميع الفئات المحتاجة.
وأشار محمد الطرابلسي إلى أنّ القضاء على الفقر ليس مسؤولية الحكومة أو وزارة الإجتماعيّة فحسب بل هي مسؤوليّة جماعيّة ومهمّة وطنيّة تشترك فيها الحكومة مع كافة المكونات السياسية والإجتماعيّة، وهي أيضا مسؤولية المجتمع المدني والقطاع الخاصّ.
ولفت الوزير إلى أنّ وزارة الشؤون الاجتماعيّة أطلقت استراتيجية إعلامية واتصالية لتعزيز وعي الفئات المعنيّة من أجل استحثاث أفرادها على التسجيل في حملة "اضمن حقّك.. إيجا قيّد" التي تندرج في صميم مضامين وأهداف برنامج "الأمان الاجتماعي".

 

 
الإثنين, 28 كانون2/يناير 2019 12:28

اقصاء المرزوقي من احتفالات الدستور

انطلقت فعاليات الجلسة العامة الممتازة للاحتفال بذكرى إصدار دستور #دستور_27_جانفي_2014في مجلس نواب الشعب ..

 

محمد الناصر رئيس المجلس وجه الدعوة إلى كل نواب المجلس التأسيسي لحضور هذه الجلسة .عدا نائب واحد هورءيس الجمهورية السابق  محمد المنصف المرزوقي

اشترك في نشرتنا الإخبارية
Top
We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…