جرت صباح اليوم الأربعاء 25 مارس 2020 مكالمة هاتفية بين رئيس الجمهورية قيس سعيد والملك الأردني عبد الله الثاني.

وتناولت المحادثة العلاقات الأخوية المتميزة التي تجمع الشعبين التونسي والأردني، وتم التعرض خاصة إلى ضرورة حشد كل الجهود في مواجهة جائحة كورونا العالمية.

وقد أعلن الملك الأردني عن قراره توجيه طائرة أردنية خاصة إلى تونس محملة بالدواء المضاد للملاريا الذي أعطى نتائج إيجابية في معالجة هذا الفيروس المستجد.

في اطار متابعة تطورات الوضع الصحي بالبلاد التونسية وتداعياته على المواطن والنسيج الاقتصادي الوطني، انعقد المكتب التنفيذي الوطني لكنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كونكت" بتاريخ 22 مارس 2020 عن بعد وذلك بمشاركة المكاتب الجهوية للمنظمة

وعلى اثر هذا الاجتماع المنعقد عن بعد، تتوجه كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كونكت" الى منخرطيها وإلى الرأي العام بالبيان التالي : 

-  تنوه كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كونكت" بحزمة القرارات الاجتماعية والاقتصادية التي اتخذتها الحكومة في نطاق مواجهة هذه الازمة غير المسبوقة.

- تدعو كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كونكت" الى مزيد من الحزم في تطبيق الحجر الصحي من خلال اللجوء الى القوة العامة لضمان الاحترام الكامل لهذا الاجراء الضروري والمصيري

- تدعو كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كونكت" الدولة الى تسديد كل الديون المتخلدة بذمتها لفائدة المؤسسات الاقتصادية والمهنيين في ظرف 15 يوما مع ارجاع فائض الاداء على القيمة المضافة وتحرير الضمانات الديوانية دون أن ننسى الدعوة لخلاص مستحقات الشركات العمومية حتى يتسنى لها بدورها تسديد الديون المتراكمة عليها لفائدة أنظمة الضمان الاجتماعي و التامين على المرض والمستشفيات ...

- تقتضي الضرورة مزيد التخفيض في سعر الفائدة المديرية للضغط على نسب السوق المالية في هذا الظرف العصيب

- تناشد كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كونكت" البنك المركزي التونسي لفتح خط تمويل يخصص كليا لتمويل اقتناء الادوية والمعدات والمستلزمات الطبية التي تفرضها تدابير الوقاية من فيروس كورونا

- إن المؤسسات المالية مدعوة الى تقديم تسهيلات اضافية على مستوى قروض التصرف لمساعدة الناشطين الاقتصاديين على مواجهة الالتزامات الاجتماعية و التجارية خلال هذه الظرفية الدقيقة

- ضرورة حماية المؤسسات الصغرى و المتوسطة من  مخاطر الاندثار او التعرض لصعوبات جسيمة وذلك من خلال اتخاذ تدابير ادارية مرنة وسريعة خاصة فيما يتعلق بالبطالة لاسباب اقتصادية و ذلك عى اساس التقاسم الفعلي للتكلفة بين المؤجر و الدولة و الاجير.

- الدعوة الى التطبيق الفوري للتدابير المتعلقة بتاجيل الاعباء الجبائية والاجتماعية بداية من التصاريح الجبائية بتاريخ 28 مارس 2020 مع تاجيل التصاريح الاجتماعية للثلاثي الاول من سنة 2020 بالنسبة الى المؤسسات الصغرى والمتوسطة بالنظر الى الاضرار الفادحة التي لحقتها من جراء الازمة الراهنة والتي ستجعلها غير قادرة على الوفاء بتعهداتها المالية العاجلة.

- الدعوة الى التخفيض في معاليم المكوث على ارصفة الموانئ التجارية المرتبطة بتراجع نسق الشحن.

-  تدعو كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كونكت" إلى ضرورة تكوين مخزون استراتيجي من المواد الغذائية والزراعية الاساسية في كنف التعاون الوثيق مع المهنيين و بما يراعي تداعيات الاضطرابات الحالية خاصة في البذور والاسمدة و المبيدات الحشرية و غيرها وذلك لتجنب أي خطر في نقص المنتجات الغذائية الاساسية في الاشهر المقبلة.

وفي سياق متصل:

- تجدد كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كونكت" التزامها بالتطبيق التام لقرار وقف كل الانشطة غير ذات الصبغة المعاشية لمنخرطيها من خلال مكاتبها الجهوية حفاظا على صحة المواطن

- على الرغم من توصياتها المتعددة، تأسف كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كونكت" للتأخر الفادح على مستوى رقمنة الادارة التونسية وتجدد دعوتها للتسريع في هذا المسار حتى يتسنى لنا تأمين العمل عن بعد وتجنب تنقل المواطنين مع التخلي عن شرط التعريف بالامضاء. وفي هذا الاطار تجدر دعوة مشغلي شبكات الاتصال والمزودين بخدمات الانترنات الى الترفيع في طاقة استيعاب شبكة الانترنات ووتيرة التدفق بما يرتقي الى حاجيات المواطن.

-  تؤكد كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كونكت" على اهمية تحقيق الشراكة بين القطاعين العام و الخاص وتحديدا في المجال الصحي وهي آليات ما انفكت منظمتنا عن الدعوة لها دون جدوى في ظل غياب الارادة السياسية 

هذا وتعلم كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كونكت" هياكلها ان مكتبها التنفيذي سيظل في حالة انعقاد لمتابعة تطورات الوضع الوبائي والاقتصادي.

كما تعلم المنظمة انها قامت بتشكيل خلية ازمة تعمل على مدار الساعة للرد على تساؤلات ونداءات منخرطيها و تقديم الدعم الكامل و ذلك عن طريق الاتصال بالبريد الالكتروني التالي :

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

المكتب التنفيذي الوطني لكونكت

Les détails du plan des niveaux d’immigration 2020-2022 du Canada viennent d’être annoncés

Le Canada accueillera plus d’un million de nouveaux résidents permanents au cours des trois prochaines années

Cela a été dévoilé aujourd’hui dans le Plan des niveaux d’immigration 2020-2022 du gouvernement fédéral

Alors que le Canada a accueilli 320 000 nouveaux arrivants en 2018 et 341 000 immigrants en 2019, il vise à nouveau les admissions de 341 000 immigrants en 2020

Il vise à accueillir 351 000 personnes supplémentaires en 2021 et 361 000 personnes supplémentaires en 2022. Le plan offre au Canada la possibilité d’accueillir jusqu’à 390 000 immigrants en 2022

La révélation la plus importante de cette annonce est l’objectif du Canada pour 2022, car c’est aujourd’hui la première fois que de telles informations sont rendues publiques

En 2017, le Canada a réintroduit des plans de niveaux pluriannuels après que la première tentative entre 1982-1984 a été perturbée par une récession.

Le retour aux plans pluriannuels vise à aider les parties prenantes telles que les urbanistes à prévoir les mesures à prendre pour soutenir l’intégration économique et sociale des nouveaux arrivants

Les niveaux plus élevés visent à atténuer les pressions économiques et fiscales auxquelles le Canada est confronté en raison de sa population vieillissante et de son faible taux de natalité. Plus de 9 millions de Canadiens atteindront l’âge de la retraite au cours de la prochaine décennie, ce qui signifie que le Canada deviendra encore plus dépendant des immigrants pour maintenir une main-d’œuvre et une économie saines

Classe économique pour montrer la voie

Le Canada continuera d’admettre le reste de ses nouveaux arrivants dans la catégorie économique, 58% d’entre eux devant arriver par le biais des programmes Entrée express, du Programme des candidats des provinces, des programmes du Québec et d’autres volets fédéraux comme le Atlantic Immigration Pilot

En outre, 26% seront accueillis dans la catégorie du regroupement familial, tandis que les 16% restants seront admis pour des raisons humanitaires et de compassion

Niveaux d’immigration du Canada: passé, présent et futur

Les niveaux d’immigration actuels du Canada sont élevés par rapport aux normes historiques. Le pays a accueilli 300 000 immigrants ou plus cinq fois depuis sa fondation en 1867. Par habitant, les niveaux du Canada sont également élevés, car il accueille maintenant 0,9% de sa population en immigrants. À titre de comparaison, les États-Unis ont accueilli en moyenne un million d’immigrants par an ces derniers temps. Cependant, ce chiffre ne représente que 0,3% de sa population

D’un autre côté, l’apport actuel par habitant au Canada n’est en aucun cas le plus élevé de son histoire. Au cours des décennies qui ont précédé la Première Guerre mondiale, le Canada a régulièrement accueilli au moins un pour cent de sa population parmi les immigrants. À son apogée, le Canada a accueilli 401 000 immigrants, soit 5,3% de sa population. En termes modernes, un apport de 5,3% signifierait accueillir deux millions d’immigrants au Canada

Le Canada continue d’augmenter ses niveaux d’immigration pour soutenir son niveau de vie élevé. Le vieillissement de sa société affaiblira la population active et la croissance économique à mesure que ses coûts budgétaires dans des domaines tels que les soins de santé augmenteront. La prestation de soins de santé de qualité à sa population vieillissante deviendra encore plus coûteuse. L’immigration contribuera à accroître la taille de la main-d’œuvre canadienne, donnant au Canada un approvisionnement constant de personnes pour contribuer à son économie en tant que travailleurs, consommateurs et contribuables

L’annonce d’aujourd’hui s’inscrit dans une tendance plus large qui verra probablement le Canada continuer de stimuler l’immigration et, éventuellement, de dépasser le seuil des 400 000 nouveaux arrivants. Le pays est sur le point d’accueillir quelque 3,5 millions d’immigrants au cours de cette décennie, contre 2,8 millions entre 2010-2019

Dans l’ensemble, cependant, les circonstances démographiques et économiques ne sont que l’un des six facteurs qui façonneront l’avenir des niveaux d’immigration au Canada

احتراما لإجراءات وتدابير الحجر الصحي العام، وتوقيا من تفشي فيروس كورونا، وضمانا لسلامة كل الوافدين على مقر مجلس نواب الشعب، يعلم مكتب العلاقات مع المجتمع المدني بالمجلس السيدات والسادة ممثلي الجمعيات المعتمدة لمواكبة أشغال المجلس خصوصا ومختلف مكوّنات المجتمع المدني أنه بإمكانهم متابعة الجلسة العامة المزمع عقدها يوم الخميس 26 مارس 2020 بداية من التاسعة والنصف صباحا عبر البث المباشر الذي ستؤمّنه التلفزة الوطنية، والبث الفوري عبر قناة اليوتوب الخاصة بالمجلس https://bit.ly/2WHiDOa

ويبقى مساعد الرئيس المكلف بالعلاقات مع المواطن ومع المجتمع المدني ومكتب العلاقات مع المجتمع المدني بالمجلس على استعداد لمدكم بما تحتاجونه من معطيات حول سير الجلسة العامة المذكورة، وتقديم الإجابة على أي استفسار أو استيضاح.

والمرجو تفهّم هذا الاجراء الذي اقتضته الظرفية التي تمر بها البلاد وينسجم مع اجراءات وتدابير الحجر الصحي العام.

◀️ جاهزيّة البنك المركزي والقطاع المصرفي عموما للتفاعل السريع والناجع مع الأزمة الناجمة عن وباء كورونا

◀️ ضرورة مساهمة البنوك في الجهد الوطني لمجابهة الأزمة الحالية والإسراع بإيجاد حل لملف الشيكات البنكيّة

التقى السيد راشد خريجي الغنوشي، رئيس مجلس نواب الشعب اليوم الاربعاء 25 مارس 2020 السيّد مروان العباسي، محافظ البنك المركزي.

وقدّم السيد محافظ البنك المركزي إلى رئيس مجلس نواب الشعب "القوائم المالية لسنة 2019 وتقرير مراقبي الحسابات".

ودار خلال اللقاء حديث عن الصعوبات التي تعيشها البلاد، والعالم بأسره، في ظلّ تفشي وباء الكورونا وضرورة التحرّك الجماعي لتفادي ما أمكن من الانعكاسات والتأثيرات على مختلف المجالات وخاصة منها المالية والاقتصاديّة والاجتماعيّة.

وفي هذا الصدد أبرز رئيس مجلس نواب الشعب أهمّية أن يتوفر للبنك المركزي والقطاع المصرفي عموما الجاهزيّة والإمكانيات للتفاعل بإيجابيّة ونجاعة مع ما يتطلّبه الوضع من إجراءات إستثنائيّة، مؤكدا على ضرورة إعلاء قيم التضامن والوحدة الوطنيّة في هذا الظرف الراهن وضرورة أن يكون القطاع البنكي مساعدا بجهد أكبر لمعاضدة مجهود الدولة وأيضا أن يتفهّم مشاغل المتعاملين معه من المؤسّسات الاقتصادية والأفراد، وشدّد رئيس مجلس نواب الشعب على الإسراع بإيجاد حلول لمسألة القروض الشخصيّة والعائلية والشيكات التي تمثّل الآن هاجسا اجتماعيًا نتيجة تراجع الإنتاج وتوقّف العديد من مصادر الدخل.

من جهته أكّد السيّد محافظ البنك المركزي أنّه يتمّ حاليا اعتماد سياسة تتأسّس على مراعاة الظرفيّة الدقيقة والصعبة التي تمرّ بها البلاد، مشيرا إلى سلامة موازنات البنك المركزي حاليا واستعداده للتفاعل مع مختلف التطورات، ملاحظا أنّه سيكون بالإمكان في الفترة القادمة التخفيض مرّة أخرى في الفائدة المديريّة وأنّ مصالح البنك المركزي في تواصل مع البنوك والجهات الحكوميّة لبحث سبل التعاطي مع مختلف المشاغل المطروحة حاليا.

أشار تقرير نشرته صحيفة “تلغراف” البريطانية إلى أنه بالنظر إلى إجراءات إغلاق الحدود التي طبقتها دول عدة لمنع انتشار الفيروس، قام عدد من المليارديرات برحلات إلى ملاذات آمنة، باستخدام طائرات خاصة ويخوت فارهة.

ونقلت الصحيفة عن جوناثان بيكيت الرئيس التنفيذي لشركة برجس لليخوت في بريطانيا قوله إن اليخت في مناخ جميل ليس مكانا سيئا للعزل الذاتي من فيروس كورونا.

ووفقا لبيكيت، فإن الاهتمام بالمواقع النائية للرحلات البحرية، مثل ألاسكا وجزر جنوب المحيط الهادئ، يتزايد.

وعن مدة الحجوزات، قال إن عائلة واحدة استأجرت يختا لتسعة أسابيع، وهناك حجوزات أخرى لفترات أطول.

وأشارت “تلغراف” إلى أنه من المتوقع أن يدفع مستأجرو اليخوت 100 ألف جنيه إسترليني في الأسبوع بالإضافة إلى تكاليف الطاقم، وقد ترتفع التكلفة إلى 500 ألف جنيه إسترليني لليخوت الكبيرة التي يمكنها تخزين ما يكفي من إمدادات لعدة أشهر.

وكان للطائرات الخاصة نصيب من هذه الرحلات أيضا، فمع توقف رحلات الطيران وإغلاق البلدان لحدودها شهد هذا القطاع مؤخرا ازدهارا، حيث لجأ الأثرياء لاستئجار طائرات “هليكوبتر” لنقلهم إلى البلدان التي لا تزال أجواؤها مفتوحة.

فشركة إيليت جيتس، ومقرها لندن، تلقت في النصف الأول من الأسبوع الماضي، 260 استفسارا بشأن تأجير الطائرات، مقارنة بـ20 استفسارا في الأسبوع العادي.

وقال كريستوفر ويليامز مارتون الرئيس التنفيذي للشركة: “نشهد حالة ذعر، الناس خائفون من الفيروس ويقولون لنا أخرجونا بغض النظر عن التكلفة”.

وأضاف: “الأسبوع الماضي، نقلنا أفراد عائلات ملكية في طائرات خاصة إلى الشرق الأوسط، ومناطق نائية في كندا، وجزر قبالة السواحل الإسكندنافية”.

وبحسب الصحيفة، فإن بعض العملاء دفعوا ما يصل إلى 155 ألف جنيه إسترليني تكلفة لتك الرحلات التي انطلقت من أوروبا إلى كندا وأميركا الجنوبية، و200 ألف جنيه إسترليني لرحلات إلى الشرق الأوسط.

أما آدم توديل الرئيس التنفيذي لشركة برايفت فلاي، ومقرها بريطانيا، فقال: “شهدنا طلبا كبيرا على الطائرات الخاصة، بنسبة تتراوح ما بين 50 إلى 60 في المئة، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي”.

اكد مصدر امني للصريح اون لاين ومتابعة لما نشرناه امس حول القبض على 9 اشخاص تورطوا في اجبار طفل على معاقرة الخمر والتدخين في حفل ختانه بالوردانين ان والدة الطفل البالغ من السن 4 اعوام كشفت امام التحقيق ان زوجها أجبر طفلهما على شرب الخمر تحت التهديد.

واضافت أنها عندما رفضت وعارضت الامر تعمد زوجها تعنيفها وتهديدها بالطلاق وهو ما اربك ابنهما
وشددت على ان الحادثة حصلت في اطار رهان بين الاب وقريبين له وهما من بين الموقوفين
كما كشفت بان احد افراد عائلة زوجها هو من نشر الفيديو وقد تقدمت الزوجة بقضية ثانية ضد رفيق دربها.
يذكر ان فريد جحا المتحدث باسم محاكم المنستير والمهدية كشف امس حصريا للصريح اون لاين تفاصيل القبض على 9 متورطين والاحتفاظ بهم.

المصدر : الصريح أونلاين

Le Premier ministre japonais, Shinzo Abe, a annoncé aujourd’hui que les Jeux olympiques de Tokyo, qui devaient se dérouler du 24 juillet au 9 août, seraient reportés « d’environ un an » en raison de l’épidémie de Covid-19. La Fédération internationale d’athlétisme avait demandé ce week-end un report des JO et plusieurs comités olympiques nationaux avaient annoncé ne pas vouloir participer si la compétition était maintenue cet été.

أكد المدير الجهوي للصحة بسوسة سامي الرقيق أنه تم تسجيل حالة اصابة سادسة بفيروس كورونا المستجد
وبيّن المدير الجهوي لمراسلة الديوان اف ام اليوم الثلاثاء 24 مارس 2020 أن المصاب هو شخص يبلغ من العمر 38 عاما أصيل حي الزهور سوسة كان قدم من تركيا يوم 20 مارس 2020 و خضع مباشرة للعزل الصحي الذاتي واصفا حالته بالمستقرة

ديوان اف ام