jasminsnews - jasmins
jasmins

jasmins

ياسمين نيوز: رضا الزعيبي

أدّى رئيس الحكومة إلياس الفخفاخ صباح اليوم الجمعة 05 جوان 2020 زيارة إلى منتزه المروج رفقة وزير البيئة شكري بن حسن ووالي تونس الشاذلي بوعلاق وشيخة مدينة تونس سعاد عبد الرحيم، وذلك في إطار اليوم الوطني والعالمي للبيئة.

وعاين رئيس الحكومة الوضعيّة المهترئة للمنتزه الذي يغطي 70 هكتارا ويحتوي على فضاءات ترفيهية ومسرح إلا أنه ظل مهمّشا منذ 10 سنوات.

وبعد الاطلاع والمعاينة، أذن رئيس الحكومة بإعادة تأهيل منتزه المروج بكلفة جملية تقدربـ 3 مليون دينارمع التسريع في طرح طلب العروض بالتنسيق مع المجلس البلدي والجهوي.

وفي تصريح اعلامي خلال الزيارة أفاد رئيس الحكومة أنه وبعد النجاح في السيطرة على جائحة الكورونا يعود نسق الحياة العادية تدريجيا وهذه فرصة لتوفير فضاءات ترفيهية للعائلات التونسية خصوصا وأن منتزه المروج يّعدّ متنفّسا رئيسيا لمنطقة تونس الجنوبية وأن الوضع البيئي وخاصة في منتزه المروج اصبح كارثيا على الرغم مما يحتويه هذا الاخير من مكونات هامة، داعيا بالمناسبة الجهات المعنية والمواطنين على حدّ السواء بالتحلي بروح المسؤولية للحفاظ على المكتسبات الوطنية باعتبارها مكسبا لكل التونسيات والتونسيين.

وفي سياق آخر، عرّج رئيس الحكومة على الوضع الاقتصادي والاجتماعي الصعب ودعا الجميع إلى التركيز لايجاد الحلول العاجلة للإصلاح الحقيقي وذلك بالاعتماد على الامكانيات الذاتية للدولة وعدم التعويل على التداين الذي عمّق الأزمة.

كما دعا رئيس الحكومة إلى مزيد العمل في مناخ هادئ والتركيز على ما ينفع المواطن لتحسين وضعه الاجتماعي وأن المناكفات السياسية لا طائل منها ولا تترجم مشاغل الشعب التونسي ولا تخدم المصلحة العليا للبلاد في ظل وضع اقتصادي ومالي صعب بالإضافة إلى ارتفاع مؤشر الفقر

 

 

 

أطلقت أمانة الأمم المتحدة لتغير المناخ مبادرة جديدة لمكافحة تغير المناخ، بالتزامن مع اليوم العالمي للبيئة اليوم الجمعة.

وتحت شعار "سباق إلى الصفر"، فإن الحملة تهدف لوقف انبعاثات الغازات الدفيئة الضارة بالمناخ مثل ثاني أكسيد الكربون بحلول عام 2050 "على أقصى تقدير".

ووفقًا للأمم المتحدة، فإن ما يقرب من الف شركة و 458 مدينة و24 ولاية ومنطقة و 500 جامعة و36 مستثمرًا رئيسيًا قد التزموا بالفعل بخفض الانبعاثات إلى الصفر بحلول عام 2050.

ومن بين الشركات التي اعربت عن التزامها رولز-رويس ونستلة ومتاجر الأزياء العالمية انديتكس.

كما أعربت أكثر من 120 دولة عن التزامها بأن تصبح محايدة مناخياً بحلول عام 2050.

وكان رئيس مؤتمر المناخ العالمي المقبل، وزير الطاقة البريطاني ألوك شارما، قد ذكر في وقت سابق إنه يجب إعادة بناء اقتصادات العالم بشكل أكثر استدامة ونظافة بعد جائحة فيروس كورونا.

أشرف رئيس الحكومة إلياس الفخفاخ، صباح اليوم الجمعة 05 جوان 2020، بقصر الحكومة بالقصبة على جلسة عمل مشتركة جمعت وفدا من اعضاء الحكومة ووفدا عن أعضاء المكتب التنفيذي للإتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري برئاسة عبد المجيد الزار.

وأكّد رئيس الحكومة على أولوية القطاع الفلاحي في برامج الحكومة وتبويبه ضمن أهم المشاريع الوطنية الكبرى التي تحتاج إلى إصلاح وتطوير باعتبار دوره في تحقيق الأمن الغذائي ودفع النمو بالإضافة إلى معالجة الأزمة الإقتصادية التي تمر بها البلاد .

و شدّد رئيس الحكومة على ضرورة التركيز والعمل على فضّ الاشكاليات الحقيقيّة لكل منظومات الإنتاج الفلاحي وتحسين الجوانب التنظيمية والتشريعية وتعزيز اليات تمويل القطاع.

ويتنزّل هذا اللقاء في إطار سياسة الحكومة القائمة على التشاور مع مختلف الأطراف الاجتماعية والمنظمات الوطنية وتشريكها في رسم خطة الإنعاش الاقتصادي بما يُعزز مناخ الثقة بين كافة المتدخلين في الشأن الاقتصادي والاجتماعي تمهيدا لمرحلة الإصلاح و البناء.

وفي تصريح له، أفاد وزير الفلاحة والصيد البحري والموارد المائية أسامة الخريجي، أن هذا اللقاء تناول الإشكاليات الراهنة للقطاع الفلاحي وآفاق تحسين المنظومات الفلاحية كما تم الاستماع إلى مجمل المقترحات المتعلقة أساسا بتطوير صندوق الجوائح الطبيعية وتسوية وضعية دعم البذور علاوة على الإشكاليات المتعلقة بالصيد البحري لا سيما الصيد العشوائي والتجاوزات على الملك العمومي للمياه والملك الغابي إضافة إلى حوكمة منظومات الإنتاج و تطويرها.

من جانبه، أوضح رئيس المنظمة الفلاحية أن الفلاحة والغذاء شكّلا عنصران أساسيان ساهما بشكل مباشر في مقاومة كورونا بما يعزّز مكانة القطاع الفلاحي ودوره في تخطيّ الأزمات وقدرته على المساهمة في الإنعاش الاقتصادي خلال المرحلة القادمة.

كما استعرض اللقاء عوائق الاستثمار ودور الارشاد الفلاحي وصندوق الجوائح إضافة الى إشكاليات الشراكة في قطاع الألبان والصيد البحري وقطاع الحبوب حيث توّج اللقاء بالاتفاق على حلّ كل الإشكاليات العالقة في إطار لجان مشتركة تعقد لقاءاتها بصفة دورية.

عقدت اللجنة العلمية القارة لمتابعة انتشار فيروس كورونا ندوة صحفية بمقرّ وزارة الصحّة، صباح اليوم الجمعة 5 جوان 2020، حول السبل المثلى للحفاظ على النتائج الإيجابية المسجلة في مجابهة جائحة كوفيد-19 بعد إنطلاق المرحلة الثالثة من الحجرالصحي، خصصت لتقييم الوضع الوبائي لهذه الجائحة والحديث عن مدى أهمية الالتزام بكراس الشروط ومختلف الإجراءات والتدابير الوقائية الواجب إتخاذها في عمليات إجلاء التونسيين المقيمين بالخارج والتي ستتواصل إلى غاية 15 جوان الجاري وإستقبال السياح بالمطارات والموانئ والمعابر الحدودية البرية بالتنسيق مع مختلف الأطراف المتداخلة.
وقد أكد أعضاء اللجنة على أن الخطة الوطنية ترتكز أساسا في المرحلة القادمة على التحكم في الحالات الوافدة وأن الإلتزام بهذه الإجراءات وهي قضاء 7 أيام من الحجر الصحي بأحد النزل المسجلة بقائمة وزارة السياحة والتي يتكفل الوافد بخلاص معلوم الإقامة بها، ثم إجراء تحليل مخبري في اليوم السابع من الحجر الصحي والالتزام ب 7 أيام إضافية بمقر السكن.
ومن جهة أخرى أفاد أعضاء اللجنة أنه بالإضافة إلى أهمية التقيد بالإجراءات الوقائية تم وضع بروتوكولات لاستعمال التحاليل السريعة من بينها البحث الوطني الدوري لمعرفة الوضع المناعي لدى التونسيين، إلى جانب الانطلاق في استعمال التحاليل السريعة مبدئيا في شهر سبتمبر مع تواصل التحاليل المخبرية خلال الفترة الحالية.

تمحور الاجتماع الذي انعقد اليوم الجمعة 5 جوان 2020 باشراف وزير الصحة الدكتور عبد اللطيف المكي حول مشروع منصة تصنيع الأدوية البيولوجية بقطب البيوتكنولوجيا بسيدي ثابت والذي سيمكن من نقلة نوعية في الصناعات الدوائية التونسية وتوفير أدوية مهمة للمواطنين والحد من كلفة توريدها الباهضة.

وقد شارك في هذا الإجتماع القائمون على هذا المشروع والجهات المساهمة فيه وأعضاء مجلس إدارة قطب البيوتكنولوجيا بسيدي ثابت وممثلين عن وزارة الصناعة والمؤسسات الصغرى والمتوسطة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي ووزارة التنمية والإستثمار والتعاون الدولي إلى جانب الرئيس المدير العام للشركة التونسية للصناعات الصيدلية SIPHAT ورئيسة الغرفة الوطنية للصناعات الصيدلية CNIP ونائبة رئيس مجموعة الصناعات الصيدلية المجددة Pharma In.

أكّد مصدر قضائي مطلع لموزاييك أنّ الدائرة الجناحية بالمحكمة الابتدائية بباجة قضت أمس الخميس 4 جوان 2020 بالسجن لمدّة عامين اثنين في حقّ مالك الحافلة التي تسببت في ”فاجعة عمدون” وهو في نفس الوقت صاحب وكالة الأسفار المنظمة للرحلة.

ويذكر أنّ الحادث المذكور أودى بحياة حوالي 30 شابا وفتاة وسائق الحافلة وذلك في شهر سبتمبر 2019.

ووجّه القضاء لصاحب وكالة الأسفار تهم تعلّقت بالتقصير والإهمال أفضت إلى الجرح والقتل غير المتعمّد

كشفت مديرة المرصد الوطني للأمراض الجديدة والمستجدة نصاف بن علية، الجمعة خلال ندوة صحفية، عن وجود 3 سيناريوهات تتعلق بإمكانية ظهور موجة ثانية من فيروس كورونا المستجد. واوضحت “أن السيناريو الأول يتمثل في تراجع نسبة تفشي عدوى بفيروس كورونا وصولا إلى اندثاره بفضل إجراءات حفظ الصحة المتبعة من قبل الدول”.

 

أما السيناريو الثاني فيتمثل في تراجع مستوى انتشار عدوى فيروس كورونا المستجد بصفة تدريجية، لكن مع احتمال ظهوره مجددا وانتشاره بالعالم في فصل الخريف القادم تزامنا مع فترة انتشار الانفلونزا الموسمية.
وبالنسبة للسيناريو الثالث فقالت بن علية إن بعض الخبراء يتوقعون بقاء الفيروس منتشرا بصفة دائمة، مؤكدة بأنه لا أحد يمكن أن يجزم بما يمكن أن يحصل بالنظر إلى وجود خصائص غير مفهومة لهذا الفيروس.
وشددت على ضرورة التقيد بتدابير حفظ الصحة من ارتداء الكمامات والحفاظ على التباعد الجسدي وغسل اليدين وتطهير الأماكن، مشيرة إلى أن وسائل الوقاية تعتبر السلاح الوحيد حاليا في التوقي من هذا الفيروس في انتظار التوصل إلى دواء أو تلقيح. وأشارت إلى أن الفيروس ما يزال منتشرا في المنطقة التي تتواجد فيها تونس بالرغم من تراجع عدد حالات الإصابة به في الدول الأوروبية، قائلة “نحن ربحنا معركة ضد هذا الفيروس لكننا لم نربح الحرب”.
يذكر أن وزارة الصحة، اليوم الجمعة، قد أعلنت عن عدم تسجيل اي إصابة جديدة بفيروس كورونا بعد إجراء 611 تحليلا مخبريا بتاريخ 4 جوان2020
 من بينها 13 تحليلا في إطار متابعة المرضى السابقين ليبلغ بذلك العدد الجملي للتحاليل 54150.

وقد تم تسجيل 05 تحاليل إيجابية كلها لحالات إصابة سابقة لا تزال حاملة للفيروس وصفر حالات إصابة جديدة، ليبقى العدد الجملي للمصابين بهذا الفيروس 1087 حالة مؤكدة موزعة كالآتي: 969 حالة شفاء و49 حالة وفاة (لم يتم تسجيل حالات وفاة جديدة) و69 حالة إصابة لا تزال حاملة للفيروس وهي بصدد المتابعة الطبية

 

 

 

 

الجمعة, 05 حزيران/يونيو 2020 16:53

ألبوم "حرب" للموسيقار كريم الثليبي

اصدر الموسيقار كريم الثليبي ألبوم "حرب" في شهر ماي 2020 يحاول من خلاله تناول مفهوم "الصراع" من خلال وجهات نظر موسيقيّة أخرى، صراع الأضداد من خلال رؤية نفسيّة لعدة مفاهيم صوتيّة و لحنيّة.
يقدّم الألبوم موسيقى من وجهة نظر درامية ونفسية إنفعالية، إذ ينقل "اللّحظة" والفضاء للوضعيّة الدراميّة من خلال الأصوات والآلات المتقمّصة للشّخصيات والمحوّلة لإنفاعالاتهم وتفاعلاتهم.
حاول كريم ثليبي في ألبوم "حرب" إيجاد خطاب موسيقي ناقل لجماليات الذّاكرة الشّعبية بتوظيف المجهول والمبهم فيها، لتكون الرّمزية حاضرة دون الكلمة المنطوقة، لتبتعد تلك الأصوات التّونسيّة عن التاريخ وتتجلى شحناتها وطاقتها التعبيريّة الموجّهة من جديد.
يندرج هذا الألبوم في إطار البحث في جماليات موسيقى الموروث من وجهة نظر دراميّة و نفسيّة و ينفذّه الأركستر السمفوني صحبة الكورال وجملة من الفنّانين على آلة البيانو والقصبة والكمنجة مع الأصوات الفردية و الجماعيّة, كما يبحث هذا الإصدار في زوايا أخرى للموسيقى التّونسيّة الغنيّة بالتّعابير والمشحونة بالمعنى والإحساس و يحاول إستحضار جملة من "الشّجن" المتّصل بالطاقة النّفسيّة الجارفة لهذا الموروث في إطار تصويري درامي من خلال وضعيات موسيقيّة محددّة و قاصدة.
تمّ إنجاز ألبوم "حرب" في الحجر الصّحي و هو الألبوم الوحيد الذّي إستطاع أن يرى النّور ويرجع هذا لنضال منفّذي المشروع و إيمانهم بهذا البحث الفنّي.
المساهمين في هذا العمل:
الفنّانة زهرة لجنف، الفنّان زياد الزواري، الفنّان مهدي العيّاشي، الفنّان حسين ميلود، الفنّان أحمد أمين زايري، الفنّان أنيس واجه، الفنّانة سيرين هرّابي، الفنّان صابر رضواني، الفنّان منير لطيفي، الفنّان خليفة لطيفي، الفنّان سامي بن ضو، الفنّان مبروك سنيني.

تعتبر مسابقة Orange Summer Challenge ، موعد تكنولوجي سنوية موجه للطلبة المهتمين بالتكنولوجيا والتي تحتفل بمرور 10 سنوات على إطلاقها في تونس! وتنظّم المسابقة من طرف مركز أورنج للتطوير والإبتكار Orange Digital Center بالشراكة مع Google، الذي يشارك في تدريب وتكوين الفرق المشاركة ، ويعد OSC تربص  يمتدّ خلال فترة الصيف على شكل مسابقة للإبداع وتطوير المهارات التكنولوجية تسمح للطلبة في تكنولوجيات الإتصال والأنظمة المدمجة والتصميم من تطوير قدراتهم وتنمية تنمية روح المبادرة لديهم بشكل أفضل بهدف تصميم وتطوير حلول تكنولوجية مبتكرة.

وتتميّز الدورة العاشرة من المسابقة أيضا بإطلاق الدورة الأولى من مسابقة Orange Summer Challenge في السنيغال عبر Orange Digital Centre Sonatel، والذي يعدّ جزء من شبكة Orange Digital Center في إفريقيا والشرق الأوسط.

Orange Summer Challenge : تربص تكويني تكنولوجي لتطوير المهارات وتنمية القدرات

يعدّ Orange Summer Challenge تربص تكويني تكنولوجي لتطوير المهارات وتنمية القدرات موجّه للشبان في شكل مسابقة تمتدّ هذه التجربة الفريدة من نوعها على مدى 3 أشهر (جويلية وأوت وسبتمبر) وتقام بمركز أورنج للتطوير والإبتكار Orange Digital Center بالاشتراك مع Orange Developer Center و FabLab Solidaire « EL FabSpace Lac » ".

كما أن المسابقة مخصّصة للطلبة ذوي الاختصاصات التكميلية في تطوير شبكة الواب والهاتف الجوال وتطوير AR / VR وتصميم Ux / Ui والتصميم الصناعي والذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة وعلوم البيانات والأنظمة المدمجة، والتي تهدف إلى تصميم وتطوير حلول تكنولوجية مبتكرة.

واستنادا إلى احد المواضيع المتعلقة بأخر المستجدات التكنولوجية، ستكون الفرصة مناسبة للمشاركين لاستعراض إبداعاتهم وإبراز روح المبادرة للفرق المشاركة لاقتراح مشاريع مبتكرة، وسيتم تدريبهم من قبل خبراء في مختلف الإختصاصات (الأجهزة والبرامج وتطوير المهارات).

وفي هذا الإطار كل فريق مشارك مطالب بالدفاع عن مشاريعهم النهائية خلال حفل توزيع الجوائز أمام عدد كبير من الحاضرين من المختصين والخبراء في تكنولوجيا الاتصال والمعلومات ووسائل الإعلام والمهنيين وممثلي Google وممثلي مجموعة Orange والمهتمين بريادة الأعمال.

باب التسجيل مفتوح للدورة العاشرة  لمسابقة  Orange Summer Challenge 2020 إلى غاية 15 جوان على الرابط التالي https://bit.ly/2WsiWuD

 

تبعا لمجهودات وزارة الشؤون الثقافية و المؤسسات الراجعة لها بالنظر(المعهد الوطني للتراث ودار الكتب الوطنية) و بالتنسيق مع سفير تونس الدائم لدى منظمة اليونسكو السيد المندوب غازي الغرايري وبدعم من وزارة الشؤون الخارجية والسيد المكلف بنزاعات الدولة وبفضل الموقف المساند للإعلام التونسي و الدولي المرئي والسمعي و المكتوب و المجتمع المدني، تم الإعلان رسميا عن إيقاف عملية بيع بالمزاد العلني للقطع التراثية المزمع اجراؤها يوم 11 جوان 2020 بدار Coutau_Bègarie بباريس.
هذا وسيواصل المعهد الوطني للتراث مع كافة الأطراف متابعة تطورات الملف

اشترك في نشرتنا الإخبارية
Top
We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…